donderdag 21 april 2011

قادة الدكتاتوريون من القارات الخمس التي تسعى إلى أن تسود نظم عفا عليها الزمن ورجعية أعلاه الفقراء وضعف الأشخاص أنماط والوحشية وطريقة الخبيثة الدكتاتورية في هذه الألفية.

تبري موبير بوفو ميتين

دونديرداج 21 نيسان/أبريل 2011وينبغي أن تزول القادة الأكثر معتوه وديسجوشيد في الإمبراطورية المسلم من أصل أفريقي وآسيا من مجتمعنا البشري في هذه الألفية...

قادة الدكتاتوريون من القارات الخمس التي تسعى إلى أن تسود نظم عفا عليها الزمن ورجعية أعلاه الفقراء وضعف الأشخاص أنماط والوحشية وطريقة الخبيثة الدكتاتورية في هذه الألفية.


سنة 2011 هي السنة ثورة حقيقية في أوجها، بتغييرات جذرية في النظام السياسي للحكم الموروثة من قبل السياسيين خبثاً ومثير للاشمئزاز، الآلهة المزعومة والخرافات مع هذه السلالات دون انقطاع والاقطاعيه هذه العولمة في عصر التحديث لن يكون مقبولاً وتتسامح في "مجتمعنا البشري" في حياة اﻹنسان هذا التاريخ مع هذه الحقبة المعاصرة.

ضعف والفقراء حول العالم يتطلعون إلى الكرامة والحرية للعمل والمعيشة، والتعبير والتجمع إلى احترام، وهوياتها الثقافية هي تعيش في مركز الزلزال لدينا "جمعية الرفق بالحيوان" بحقوقهم غير القابلة للتصرف إلى الحياة الحقيقية للشعب مشربة بثقافتهم الأسلاف التي تعترف بها الأمم المتحدة.


اليوم أصوات الكرب والمظالم أن الصوت في المجال الجوي "القارة" الأفريقية-الآسيوية في الدعوة للديمقراطية والحرية ودون قيد أو شرط احترام حقوق الإنسان والمبادئ الأساسية هي كلمة اليوم ضد الطغاة والطغاه الجزارين قادة "مجتمعنا البشري" اليوم في هذا الكوكب، الأرض، ونحن كل رجل المعيشة الكريمة في.


كما يمكننا التكامل جزءا من "الشعب على نطاق واسع العالم" كله، ولدينا التزامنا الأخلاقي الكامل على الوقوف راسخا بتضامننا الحقيقي للفقراء، الضعف، الضعيفة والأخوة المدنيين الأبرياء والأخوات هود من Xt يسوع عرضه على حياتهم أن تدمير جهاز القتلة تيرني وأنظمة استبدادية هذا ما زالوا يعيشون خلف الحضارة الحديثة للإنسان حقيقية يجري التاريخ. لتلك التي تظل لدينا زمالة العالم التي يعاني منها الآن في ظل ظروف لا تطاق التي تفرضها المثليين الديكتاتورية العالم وخاصة المشار إليها "الإمبراطورية" آسيا المنحدرين من أصل أفريقي، نحن الشعب من الجزء الآخر ريستانت لإرادة العالم التضامن مع الأخوة والأخوات في العالم وخاصة بلدان آسيا المنحدرين من أصل أفريقي بأصواتنا نشط وحيوي جداً للدعوة والطلب إلى منظمات الأمم المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية، الاتحاد الأوروبي، والمنظمات غير الحكومية والمنظمات الحكومية حول القيادات "الدينية المسيحية العالمية" "الصليب الأحمر الدولي"، حقوق الإنسان، لمنظمة العفو الدولية، جامعة ونقابة الصحفيين والصحافة والإذاعة والتلفزيون من مقدمي خدمات البث والعمال اﻷول أكسيد الكربون، والعمال وسينديكاليست، طلاب المستويات المتنوعة والمثقفين من فئات مضاعفات "الانتصاف الإنسانية" مثل العمال كارتا المسيحية في جميع أنحاء العالم والفقرة طبية وطبية المسيحية الإقلال والمساعدة من مختلف المستويات وأنواعها، المنظمات شبان من الجوانب المتنوعة للتعاون والمساعدة بكل الوسائل على إمكانية إعطاء تقديم دعم المعنوي والسياسي دون قيد أو شرط إلى إخواننا وأخواتنا التي يعاني منها الآن في الدفاع عن مع التشكيل الجانبي لتصميم عالية أن تنشأ تصل أصواتهم مع هيئات العزل والنفوس للتعرض وأخيراً أن التضحية بأنفسهم كالجسد الحقيقي إلى الدكتاتور لتحقير الأسلحة في "البلدان الإسلامية" الأكثر غاشمة في هذا كوكب الأرض.



إيمبيسيليس معظم والقادة الدكتاتوريين المتعجرفة من "الإمبراطورية الإسلامية" في "القارة" الأفريقية وآسيا لا تزال قانون أمس خلال مجنون شرطة الأمن وقوات الجيش بأشد مغالطة والفتاكة وتشحن الأسلحة nary لقتل بدون تمييز الفقراء وضعف الناس تلك الانتفاضة الآن للمطالبة بما لا تهتز و "حق الجميع الأساسية" مثل حرية، الديمقراطية والعدالة الاجتماعية والمساواة والأخوة، بطريقة PEACEFULL والتعايش مع الحب والاحترام المتبادل والتعاون دون العنصرية ومستويات التمييز موقف المجتمع نحو الطبقة بورز وضعف مجتمعنا البشري.


المبادئ أقدس لنا الأخوة والأخوات الدفاع عن الحياة الخاصة بهم في خط المواجهة ضد قادة الديكتاتورية أشد الخجل والمقنعة في إرادة "الإمبراطورية العربية" لا انتهى حتى ينبغي القضاء على قادة المجزرة كل شيء أكثر المخزي والمستبدة من نظام توتاليتاريسمي في على النطاق العالمي والفقراء، و "ضعف الناس" حتى يحقق لهم الهدف الحقيقي كما رغبت في أن يكون كما أنهم يستحقون الحصول تبعاً لذلك اﻹنسان الأساسية حق للعيش في هذا الكوكب،، "أن لدينا الله والرب المقدسة الثالوث قد تم أعطى لهم".


كما نشعر بالدرجة نفسها ونفس الأساسية المبادئ لدينا نوبل يسبب المعنية، وينبغي لنا بالتزام أخلاقي بالتوحد مع كل قوانا السياسية والمعنوية للدعم المتبادل والتضامن حتى أن جنبا إلى جنب مع التصميم على محاربة مرة واحدة وإلى الأبد ضد الأنظمة المستبدة في جميع أنحاء العالم برمتها مع قيادات الديكتاتور والدموية التي ما زالت هذه الأيام ما زالت قائمة مع ما ريدوبتس آخر من استخدام جميع الوسائل المتاحة لترتيبات معقدة لقهر وواتقائها الفقراء وضعف الناس لذلك فهي تعتمد على طرق مثير للاشمئزاز الجامحة الاستغلال والقهر في تسيير مصائر الشعوب والحكم الأمم في هذه الألفية...


وأخيراً نسأل مرة أخرى إلى "مجلس الأمن الدولي" أن تلد على قواتها محايدة الحقيقي العمل بأسرع وقت ممكن ومع كل شدة العقوبة ضد القوات الموالية للنظم الشمولية ك: مصر، تونس، اليمن، والجزائر، ليبيا وسوريا، والأردن، والمملكة العربية السعودية، الكويت، قطر، السودان وإيران فورا القضاء على جميع الأسلحة الطغاة القتلة والمرتزقة، لتحييد هذه الطغاة دفع المرتزقة من روابط الأمم المختلفة أن تكون لهم دروع للدفاع ضد الفقراء والناس ضعف، السبب الحقيقي محبي السلام، العدالة الاجتماعية والديمقراطية والحرية هي المخولة المقدسة وغير القابلة للتصرف حق لكل مواطن في "كوكب الأرض" التي نحن البشر تسكن...


"من عام 1975 قرار مجلس الأمن نصاً وروحا" الأمم المتحدة اعتمدت في 25 آذار/مارس، الذي يتطلب أساسا "جميع التدابير الضرورية" اتخاذ لحماية المدنيين، ومنع استخدام الأسلحة الفتاكة لجميع أجهزة قياس ما إذا كان الثقيلة أو الخفيفة الزعماء الطغاة ضد المدنيين والعزل في أي مكان على هذا الكوكب، وينبغي معاقبة شديدة... "


من هذا السياق هو أن نحن الشعوب الفقيرة والضعيفة من العالم كله بصفة عامة وخاصة في تيمور الشرقية طالبت دائماً، الأمم المتحدة والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي كحارسة للحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية، والمساواة والإخاء يجب أن نعمل الآن مع جميع القوى نحو دون انقطاع للتصدي فورا آلات القتل وريبريسيفاس قادة استبدادي من البلدان المذكورة أعلاه على الفور وقف جميع الجرائم الوحشية والبشعة ضد أبناء شعبهم الأبرياء والعزل، بساطة لأنه وهم يطالبون بحقوقهم الأساسية بحقوق وضمانات حرية التعبير، تكوين الجمعيات والحق في الحياة بكرامة الإنسان وسلامته البدنية يجب أن تكون محترمة وحرمة كما هو أكثر وضوحاً كافياً في "الإعلان العالمي" ل حقوق الإنسان في تزامن مع التعاليم الحقيقية ربنا والله سبحانه وتعالى الثالوث الرب كما "الله يسوع المسيح" قدم في الشخص الثاني من الثالوث. باب جيبلاتست ميتين موبير طوبا رأي البروتوكول الاختياري لاتفاقية 02: 03

Geen opmerkingen:

Een reactie posten